أنَّ: للتأكيد ونفي الإنكار والشك ولا تقع في أول الكلام مطلقًا وتؤوّل مع ما بعدها من أسم وخبر بالمصدر وتعرب حسب ما قبلها,
كأنَّ : للظن إذا كان الاسم مشتقًا: كأنها راحلة, للتشبيه إذا كان خبرها جامدًا: كأن نبيلٌ أسدًا.
لكنَّ: للاستدراك أي يُثبت لما بعدها حكمًا مخالفًا لما قبلها ولهذا يجب أن تسبقها جملة تناقض ما بعدها: هذه القصة طويلة لكنَّها شيِّقةٌ.
لعلَّ: تستعمل للرجاء وهو ترقب حدوث شيء مع عدم الوثوق بحصوله: لعلَّ الامتحان سهلٌ.
ليت: تستعمل للتمني وهو أمل حصول شيء: ليت صديقي فرحٌ,
أما مع "ما" ليتما الصديقَ صادقٌ أو ليتما الصديقُ صادقٌ.
لا: النافية للجنس: لا صاحب جود ممقوت. لا تعمل "لا" إلا إذا كان:
1- اسمها نكرة,
2- أو متصلاً بها اتصالا مباشرًا,
أو 3- لا تتصل بحرف جر.
لاسيَّما: تتبع في إعرابها "لا" النافية للجنس إذا كان الاسم نكرة وتعرب على الشكل التالي:
-أحب أهلي لاسيَّما أمي: لا النافية للجنس ,
- سيَّ أسم لا منصوب بالفتحة لأنه مضاف والخبر محذوف,
- ما زائدة أما أمي مضاف إلى سيَّ. في حال كانت "ما" اسم موصول مضاف إليه فيكون الاسم الواقع بعد لاسيَّما مرفوعًا
أما إذا كانت اسمًا مضافًا إليه يكون الاسم الواقع بعد لاسيَّما تمييزًا منصوبًا. |